سلبيات وايجابيات الإشراف الالكتروني
الإشراف الالكتروني
الإشراف التربوي يقع على عاتقه تنمية العملية التعليمية والنهوض بها ودمج التقنية بالإدارة التربوية برنامج تربوي تسعى الوزارة لتحقيقه ،. لمواكبه عصر المعرفة الذي يتطلب الوصول للمعلومة بسرعة وسهولة فالعصر عصر المعرفة والزمن زمن التقنية
ومن أهم ايجابيات الإشراف الالكتروني :
1. سهولة الاتصال بين الوزارة والميدان التربوي عن طريق الإنترنت من خلال توفر المعلومات المفيدة من الإشراف التربوي مما يتيح الفرصة للوزارة لتقييم سير عمل الإشراف التربوي في الإدارات التعليمية واتخاذ الإجراءات لتقويم وتطوير العمل أولاً بأول من خلال التغذية الراجعة (Feed back)
2. مواكبة التطور والاهتمام العالمي بالاستفادة الإيجابية من شبكة المعلومات العالمية الإنترنت بما يعود على التعليم في المملكة العربية السعودية بالكثير من الفوائد من خلال توجيه استخدام الإنترنت في المجالات المفيدة .
3. وسيلة سريعة لنقل التجارب التربوية والخبرات المختلفة والقراءات الموجهة بين المشرفين والمعلمين عبر شبكة الإنترنت دون الحاجة إلى عقد الاجتماعات التي تؤدي في الغالب إلى تعطيل عمل اليوم الدراسي .
4. تحقق مبدأ تساوي الفرص فجميع المشرفين والمعلمين والإدارات التعليمية لديهم الفرصة والمجال والمصادر التي يستطيعون من خلالها أن يطوروا أنفسهم ويكتشفوا أخطائهم .
5. " التواصل المستمر بين المعلم والإشراف التربوي بحيث لايقتصر ذلك على الزيارات الصفية والاجتماعات فتكون عملية الإشراف على مدار العام الدراسي "
6. التجديد المستمر والفعال في وسائل وأساليب الإشراف التربوي بما يتناسب وروح العصر لخدمة العملية التربوية والتعليمية
ولكن لابد لكل عمل ايجابي من سلبيات وعثرات تعيق تقدمه والتي يجب ان تتغلب عليها الإدارة التربوية بوضع خطط إستراتيجية بعيدة المدى وأخرى قريبة المدى للنهوض بمستوى التعليم وتطوير الأداء وتحسينه والمشاركة في الحد من السلبيات التي قد تعيق او تبطئ العملية التربوية والتعليمية ووصولها لأهدافها وغاياتها ومن هذه السلبيات :
1. عدم معرفة الغالبية العظمى للمشرفين التربويين والمعلمين لاستخدام الحاسب الآلي مما يعوق استخدام شبكة الإنترنت .
2. عدم وجود الخبرة الكافية بنظم التشغيل والبرمجة وإنشاء المواقع لدى معظم المشرفين التربويين والمعلمين .
3. عدم توفر الإمكانات المادية لإنشاء معامل خاصة بالحاسب الآلي في المدارس أو في إدارات التعليم وكذلك الحال عند إنشاء مواقع على الشبكة .
ولذلك لابد من نشر ثقافة التعليم الالكتروني و الإشراف الالكتروني بين المجتمع بشكل عام وفي المدارس بشكل خاص وتكثيف التدريب لمنسوبي ومنسوبات التعليم والاستفادة من آلية الإشراف التربوي في لفت نظر المعلمين إلى أهمية استخدام التقنية في خدمة التربية والتعليم في المملكة من خلال عرض برامج علمية توضح ذلك
الإشراف التربوي يقع على عاتقه تنمية العملية التعليمية والنهوض بها ودمج التقنية بالإدارة التربوية برنامج تربوي تسعى الوزارة لتحقيقه ،. لمواكبه عصر المعرفة الذي يتطلب الوصول للمعلومة بسرعة وسهولة فالعصر عصر المعرفة والزمن زمن التقنية
ومن أهم ايجابيات الإشراف الالكتروني :
1. سهولة الاتصال بين الوزارة والميدان التربوي عن طريق الإنترنت من خلال توفر المعلومات المفيدة من الإشراف التربوي مما يتيح الفرصة للوزارة لتقييم سير عمل الإشراف التربوي في الإدارات التعليمية واتخاذ الإجراءات لتقويم وتطوير العمل أولاً بأول من خلال التغذية الراجعة (Feed back)
2. مواكبة التطور والاهتمام العالمي بالاستفادة الإيجابية من شبكة المعلومات العالمية الإنترنت بما يعود على التعليم في المملكة العربية السعودية بالكثير من الفوائد من خلال توجيه استخدام الإنترنت في المجالات المفيدة .
3. وسيلة سريعة لنقل التجارب التربوية والخبرات المختلفة والقراءات الموجهة بين المشرفين والمعلمين عبر شبكة الإنترنت دون الحاجة إلى عقد الاجتماعات التي تؤدي في الغالب إلى تعطيل عمل اليوم الدراسي .
4. تحقق مبدأ تساوي الفرص فجميع المشرفين والمعلمين والإدارات التعليمية لديهم الفرصة والمجال والمصادر التي يستطيعون من خلالها أن يطوروا أنفسهم ويكتشفوا أخطائهم .
5. " التواصل المستمر بين المعلم والإشراف التربوي بحيث لايقتصر ذلك على الزيارات الصفية والاجتماعات فتكون عملية الإشراف على مدار العام الدراسي "
6. التجديد المستمر والفعال في وسائل وأساليب الإشراف التربوي بما يتناسب وروح العصر لخدمة العملية التربوية والتعليمية
ولكن لابد لكل عمل ايجابي من سلبيات وعثرات تعيق تقدمه والتي يجب ان تتغلب عليها الإدارة التربوية بوضع خطط إستراتيجية بعيدة المدى وأخرى قريبة المدى للنهوض بمستوى التعليم وتطوير الأداء وتحسينه والمشاركة في الحد من السلبيات التي قد تعيق او تبطئ العملية التربوية والتعليمية ووصولها لأهدافها وغاياتها ومن هذه السلبيات :
1. عدم معرفة الغالبية العظمى للمشرفين التربويين والمعلمين لاستخدام الحاسب الآلي مما يعوق استخدام شبكة الإنترنت .
2. عدم وجود الخبرة الكافية بنظم التشغيل والبرمجة وإنشاء المواقع لدى معظم المشرفين التربويين والمعلمين .
3. عدم توفر الإمكانات المادية لإنشاء معامل خاصة بالحاسب الآلي في المدارس أو في إدارات التعليم وكذلك الحال عند إنشاء مواقع على الشبكة .
ولذلك لابد من نشر ثقافة التعليم الالكتروني و الإشراف الالكتروني بين المجتمع بشكل عام وفي المدارس بشكل خاص وتكثيف التدريب لمنسوبي ومنسوبات التعليم والاستفادة من آلية الإشراف التربوي في لفت نظر المعلمين إلى أهمية استخدام التقنية في خدمة التربية والتعليم في المملكة من خلال عرض برامج علمية توضح ذلك
تعليقات
إرسال تعليق