تقرير سلبيات وايجابيات الاشراف الالكتروني

. إيجابيات وسلبيات الإشراف الإلكتروني مقدمة: يذكر بعض الباحثين أن المشرفين التربويين والمشرفات التربويات قد يواجهون العديد من المشكلات في ممارسة أعمالهم كالمواصلات ، والانتقال إلى المعلمين والمعلمات في مدارسهم ، إلى جانب زيادة عدد كل من المعلمين والمعلمات الذين يخضعون للإشراف ، وزيادة أعداد المعلمين والمعلمات الجدد وغير المؤهلين، وهذا مما يجعل المشرفين والمشرفات يشتتون جهودهم اليومية في أعمال فردية لا تحقق النتائج المرجوة. ويرى البعض أن الإشراف الالكتروني قد يكون حلاً لمشكلات النقل والاتصال المباشر ، وكذلك المشكلات الإنسانية ، كالتدخل في شؤون المعلمين أو المعلمات ، وقراراتهم ، وممارسة السلطة ، وإثارة مخاوف المعلمين أو المعلمات...الخ،بالإضافة إلى المشكلات الفنية كتنظيم الاتصالات ،والتزويد بمعلومات النشرات التربوية وتحليل المواقف التعليمية...، فقد تكون جميع تلك الأمور مبررات تدفع إلى استخدام الإشراف الالكتروني. لماذا نسعى إلى تطبيق الإشراف الالكتروني ؟ 1-المطلب الوطني : تسعى حكومة خادم الحرمين الملك عبد الله بن عبد العزيز وولي عهده الأمير سلطان بن عبد العزيز إلى تطبيق الحكومة الالكترونية ، و إدخال التقنية في جميع العمليات الإدارية و الفنية في الوزارات و الأجهزة الحكومية كافة ، و لاشك أن تطبيق الإشراف الالكتروني يصب في هذا التوجه السامي 0 2-المطلب التربوي : التجديد و التطوير في مجالات التربية أمراً حتمياً و ليس خياراً لاستشراف المستقبل من خلال تغيير طريقة التفكير ، و إتباع أساليب جديدة تفتح أفاقاً واسعة للتعلم الذاتي و يرى بعض الباحثين في الإشراف التربوي أن هناك تغييرات عميقة في عمليات التعليم و التعلم ناتجة عن التطور السريع ؛ مما يثير عدداً من الأسئلة حول موضوع الإشراف :أين الموقع الملائم للإشراف في سياق التغيير ؟ و هل لديه إمكانات النمو و التطور؟ 3-المطلب التقني : يمتاز وقتنا المعاصر بأنه عصر التقنية ، و عصر الفضائيات ، و عصر التعلم عن بُعد ، و عصر الحاسوب . كما تنامت وسائل الاتصال في هذا العصر تنامياً عجيباً ، فأصبح العالم كأنه قرية صغيرة 0 4-المطلب الإداري : إن تطبيق الإشراف الالكتروني يعالج كثيراً من المشكلات التي تواجه كثيراً من المشرفين ، و منها : -نقص أعداد المشرفين التربويين في مقابل زيادة أعداد المعلمين 0 -بُعد بعض المدارس عن إدارات التربية و التعليم و مراكز الإشراف التربوي. أهداف الإشراف الإلكتروني: يسعى الإشراف الإلكتروني إلى تحقيق أهداف الإشراف التربوي التي سبق تحديدها،ولكونه يُمارس بأساليب وأنماط مختلفة عن تلك التي اعتادها المعنيون بالإشراف وهم المشرفون والمديرون والمعلمون، لذلك فإن هذا النمط الإشرافي يهدف إلى ما يلي: 1- تعريفهم بالطرق التربوية الجديدة والاتجاهات الحديثة في الإدارة والمناهج الدراسية والوسائل التعليمية وأساليب التقويم من خلال برمجيات الحاسب. 2- رفع الكفاءة المهنية لهم ومساعدتهم على النمو المهني الذاتي. 3- احترام شخصية كل منهم ومساعدتهم على أن يصبحوا قادرين على توجيه أنفسهم وتحديد مشكلاتهم وتحليلها. 4- مساعدتهم على الاستفادة من جميع المؤسسات التعليمية وتحقيق الاتصال الإلكتروني المتبادل بين السلطات التربوية وبين المدرسة والمجتمع المحلي. 5- تحسين وتقوية العلاقة والروابط والتعاون فيما بينهم من جهة وفيما بينهم وبين أقرانهم من جهة أخرى. والإشراف الالكتروني يهدف إلى : 6- الانتقال من إشراف يفاجئ المعلم بوقت معين ومدة معينة إلى إشراف متصل لا وقت له ، حيث يمكن ان يتم في أي وقت خارج اليوم الدراسي أو داخله. كما أن له عدة أهداف من أهمها ما يلي : 7- تحقيق مفهوم جديد للإشراف التربوي يتلاءم مع العصر الحديث ، وهو عصر الانفجار المعرفي والتكنولوجي ، من خلال تأهيل المشرف والمدير والمعلم على التعلم الذاتي المستمر في أي زمان ومكان. 8- يساعد على بناء ثقافة تقنية لكل من المدير والمشرف والمعلم ، وتغيير نمط التفكير التقليدي إلى تفكير إبداعي وابتكاري ، مما يتيح اكتساب الخبرة والتواصل المعرفي. 9- إمكانية تطبيق اكبر قدر ممكن من الأساليب الإشرافية بدلا من استخدام أسلوب الزيارة الصفية التقليدية. 10- مساعدة المشرف والمشرفة التربوية من تخطي حواجز الزمان والمكان 11- إتاحة الفرصة للمعلمين والمعلمات على التدريب المستمر على كل ما هو جديد ، دون التأثير على أعمالهم في المدرسة ، بالإضافة إلى عدم التأثير على أعمال المشرفين والمشرفات ، وتفرغهم لعملية التدريب. مميزات نمط الإشراف الإلكتروني : 1-سرعة تبادل المعلومات والخبرات بين أطراف العملية التربوية والتعليمية حيث يرتبط المشرف بزملائه المشرفين وكذلك المعلمين في ثوان معدودة لإيصال المعلومة ، وكذلك مراكز الإشراف التربوي تتواصل والمعنيين خلال ثواني معدودة . 2-سرعة التواصل للإبلاغ بمستجدات أو تعميمات طارئة ، فطبيعة عمل الإشراف ميدانية ومتابعة المستجدات تكون ببطء شديد ، والإشراف الإلكتروني يتيح التواصل وبخاصة للمستجدات وطوارئ التربية والتعليم بشكل فاعل. 3-تقديم أعمال الإشراف التربوي بصيغة برمجيات معتمدة على الحاسب الآلي الشخصي أو على الشبكة المحلية (إنترانت) على مستوى مركز الإشراف أو على الشبكة العالمية ( إنترنت ) ، وهي أقدر على الترغيب في طلب المعلومات والخبرات ،وذلك لما تتيحه من الفرص الكبيرة للإطلاع والقراءة بتمعن لاكتساب المعلومات بشكل أكثر ثباتاً واستيعاباً وأسهل للرجوع حيث تظل المعلومات مخزونة ويتم الرجوع إليها متى دعت الحاجة إلى ذلك دون أدنى عناء . 4-سهولة التواصل للاستفادة من المعلومة والإفادة بتغذية راجعة فورية للمعلم وللمشرف التربوي حيث توفرت خدمة الإنترنت في المركز والإدارة والوزارة وأكثر المدارس وكثير من المعلمين والعاملين في حقل التربية والتعليم . فمثلاً : عند وجود خلل مَّا في تعميم أو بيان أو غير ذلك من متعلقات الإشراف التربوي فإن التغذية الراجعة عن طريق الإشراف الإلكتروني ، فإن التنويه إلى ذلك والتعديل يتم بشكل سريع جداً مقارنة بالوضع دون الإشراف الإلكتروني . 5-يقلل من نسبة الحرج في طلب المعلومة ولا سيَّما للمعلمين الجدد أو قليلي الخبرة كما يتيح للمعلمين والمشرفين جميعاً والعاملين كذلك فرصة الوصول للمعلومة في الأوقات التي تناسب كل واحد على حده . فعند إقامة لقاء محدد لتنفيذ آلية من آليات الإشراف فإن الوقت قد لا يتناسب وأوقات كل المعنيين ، ولكن إتاحة المعلومات إلكترونياًّ يقدم خدمة توفير المعلومات والتوصيات في أي وقت يناسب كل المعنيين كل على حده ، كم يسهل الاستزادة ، ويعين على إجابة معظم التساؤلات التي قد تغيب أثناء الآلية أو قد تنسى أو لم يتسع الوقت لها خلال الآلية . 6-يتيح التفاعل المتزامن للمشرف والمعلمين أو الأقران من المعلمين من خلال غرف المحادثة ومؤتمرات الفيديو والمؤتمرات السمعية وغير المتزامن للمعلمين مع المشرف التربوي والأقران من خلال المنتديات والبريد الإلكتروني وغرف المحادثة . والجدير بالذكر أن كليهما يتم تسخيره ويمكن الاستفادة منه عن طريق مناقشة المعلم بعد درس تطبيقي أو تبادل للزيارات بين المعلمين ، سواء كانت المشاهدة مباشرة في نفس التوقيت وذلك بحضور موقع العرض عياناً أو شاشة إلكترونية ، أو كانت المشاهدة غير مباشرة عن طريق إحدى الوسائل والقنوات المذكورة سالفاً . 7-المرونة الكافية لتلقي المعلومة وفهمها ومن ثم تقبلها والعمل على تبنيها وتنفيذها . فمما سبق فإن تقبل التوصيات والعمل على تبنيها عن طريق الإشراف الإلكتروني يسهل الرجوع إليها والقناعة بمنطقيتهاوواقعيتها ومن ثم تنفيذها والاستفادة منها وإرشاد المعلمين الأقران إليها . 8-سهولة الرجوع للمعلومة والتثبت منها لما لأجهزة الحاسب الآلي من قدرات للحفظ والتخزين . حيث يفيد ذلك في إجراء الدراسات ، والحصول على الإحصائيات اللازمة للمقارنة والتطوير لأعمال وإنجازات الإشراف والمعلمين فإذا اعتنى المعلم بالتوصيات واستفاد منها وفق الظروف المحددة ثم طالت المدة بينه وبين قراءتها فنسيها أو حدثت تطورات لا توافقها وظروف مغايرة لها، فإنه مكن خلال الإشراف الإلكتروني والقدرة الهائلة للحاسب الآلي على حفظ المعلومات. وتخزينها لمدة طويلة، لا شك أن ذلك يسهل الرجوع إليها والتثبت من المعلومات المتعلقة بها والمناسبة التي سطرت فيها والظروف التي كانت تحيط بأطرافها حين كتابتها . 9-توفير الوقت والجهد لجميع أطراف العملية الإشرافية . 10-فتح آفاق أوسع للتعرف على الكتب ومن أهمها الكتب الإلكترونية . ايجابيات الاشراف الإلكتروني: 1- يساعدالإشراف الإلكتروني المعلمين على النمو المهني في أي وقت وفي أي مكان 2- يساعد في تدريب المعلمين في مقار أعمالهم وتأهيلهم باستمرار دون الحاجة إلى ترك أعمالهم أوإيجاد بديل. 3- يساعد على تنمية قدرات المعلمين على التواصل مع بعضهم أو مع أقرانهم. 4- يساعد في حل مشكلة ازدحام قاعات التدريب أو عدم توفرها إذاما استخدم بطريقة الإشراف عن بعد. 5- يساعد المشرفين والمعلمين على ملاحقة التغيرات والتطورات المتسارعة في المعرفة أو المعلومة. 6- يساعد المشرفين في التواصل مع المدرسة والحصول على المعلومة بيسر وسهولة ودقة. 7- يساعد في التغلب على ضعف أداء أو تأهيل بعض المشرفين التربويين. 8- يساعد في الحد من ميل بعض المشرفين للممارسات التفتيشية. 9- يسهم الإشراف الإلكتروني في تحقيق الجودة في التعليم.(الشمراني , 1429). ومن مميزات الاشراف الالكتروني : 1- أنه إشراف بلا أوراق , حيث يتكون من الأرشيف الإلكتروني , والبريد الإلكتروني , والرسائل الصوتية ونظم تطبيقات المتابعة الآلية . 2- أنه إشراف بلا مكان , حيث يمكن العمل عن طريق الهاتف والمحمول والمؤتمرات الإلكترونية ومن خلال المؤسسات التخيلية . 3- أنه إشراف بلا زمان , أي عمل متواصل لمدة أربع وعشرين ساعة . 4- إنه إشراف بلا تنظيمات جامدة , فهويعمل من خلال المؤسسات الشبكية الذكية التي تعتمد على صناع المعرفة. سلبيات الإشراف الإلكتروني: يمكن القول أن عيوب الإشراف الإلكتروني تتمثل في كثرة المعوقات التي تعترض تطبيقه أو تحد من تطبيقه على النحو المأمول ومنها: 1- ضعف البنية التحتية لهذا النمط الإشرافي من حيث تأمين الأجهزة والشبكات وأساليب الاتصالات الحديثة وغيرها. 2- عدم كفاية الكوادر البشرية المؤهلة تأهيلاً عالياً لإنجاح هذا النمط سواء الكوادر الفنية (مصممي البرامج،الإداريين،...... ) أو الكوادر التعليمية (المشرفين،المديرين،المعلمين،........ ). 3- ضعف مهارات التعامل مع الحاسب الآلي وشبكة الإنترنت لدى عدد من المشرفين ونسبة كبيرة من المديرين والمعلمين. 4- ارتفاع الكلفة المادية لتطبيق هذا النمط سواء من حيث شراء الأجهزة والبرمجيات أو الاتصال بشبكة الإنترنت. 5- المقاومة المحتملة من المشرفين التربويين والمديرين والمعلمين للإشراف الإلكتروني. 6- صعوبة التخلي السريع عن النظرة التقليدية للإشراف التربوي التي تراه محصوراً في الزيارات وإملاء التوجيهات وتقويم الأداء الوظيفي. رئيسة الشؤون التعليمية : شريفة احمد القويردي تحليل الأدوات الالكترونية المستخدمة لقياس الأثر الإشرافي العبارة اليه تطبيقها الأفكار الجديدة يتم الترحيب بها من أعضاء فريقناللجنة الجهة المقيمة 1 تشخيص الواقع التربوي بأحد البرامج الالكترونية. توضيح السلبيات للعام السابق وبيان طرق تلافيها والسير حسب التوجيهات والخطط الجديدة العمل على التنمية المهنية والتطوير المستمر لمستوى المشرفين التربويين . التأكد من مدى تحقق الأهداف المرجوة من الإشراف التربوي 80% معلمات مشرفات 2 تحديد الأهداف التي تؤدي إلى تحسين وتطوير البيئة المدرسية الكترونيا . التعرّف على ما تم إنجازه من خطة الإشراف وما تم تحقيقه من أهدافها 85% مشرفات 3 وضع خطط مبرمجة لتحقيق الأهداف بمشاركة مدير المدرسة . التعرّف على قدرات الأفراد غير المستغلة في عملهم الحالي ، وبالتالي يمكن أن يكون ذلك مدخلاً لإعادة توزيع المسؤوليات والمهام والأدوار بما يكفل الاستفادة القصوى من هذه الطاقات والقدرات 90% مشرفات 4 فتح قنوات الاتصال لأجل تفعيل آلية الإشراف. . وضع الأهداف وصياغتها بشكل واضح ودقيق مع وضع إجراءات لتحقيقها . 3. تخطيط العمل في الميدان وفق النموذج الإشرافي المعتمد ؛ مراعيًا معايير الجودة الشاملة 95% مشرفات فريق العمل المساند للاشراف التربوي 5 التنسيق مع مدير المدرسة فيما يخص الاجتماع بمعلمي التخصص بناء الفريق والعمل بروح الجماعة واستثمار كل الطاقات والإمكانات . . تحفيز المعلمات وإثارة دافعيتهم لتحقيق أهدافهم المهنية وأهداف المدرسة . . إدارة الاختلاف ، وتفادي الآثار السلبية له ، وتوجيهه وجهة إيجابية 97% مشرفات فريق العمل المساند للاشراف التربوي 6 التنسيق مع مدير المدرسة في متابعة الأثر الإشرافي. تطبيق بعض الأنشطة الإشرافية بفاعلية ، بطريقة توفِّر الوقت وتوزع المسؤوليات ، وتشعر المشاركين بانتمائهم للمجموعة . بناء قنوات اتصال فاعلة ومتنوعة مع المشاركين له في العمل 85% مشرفات فريق العمل المساند للاشراف التربوي 7 مشاركة مدير المدرسة في التخطيط لتقويم المعلمين وتحفيزهم. تحديد أهداف الملاحظة الصفية بالتعاون مع المعلم . • تحديد أدوات الملاحظة وجمع المعلومات بالتعاون مع المعلم . • الملاحظة العلمية للأداء الصفي للمعلم 96% مشرفات فريق العمل المساند للاشراف التربوي 8 المشاركة في التخطيط لمتابعة تفعيل وتقويم الأنشطة المتعلقة بالمادة. تحديد جوانب الضعف والقوة في أداء المعلم وتزويده بتغذية راجعة . • تطوير بيئات التعلّم وتحسين مخرجاتها، مراعيًا معايير الجودة الشاملة 95% مشرفات فريق العمل المساند للاشراف التربوي 9 تفعيل خطط الأساليب الإشرافية ومتابعتها. مساعدة المعلمة على الاستخدام الفاعل لتقنيات التعليم ومصادر التعلم , وتطبيق استراتيجيات التدريس الحديثة . • وضع خطة مستقبلية لملاحظة صفية أخرى عند الحاجة 98% مشرفات فريق العمل المساند للاشراف التربوي 10 المشاركة في إعداد وتنفيذ الأساليب الإشرافية. استطلاع حاجات المعلمات التدريبية . • تخطيط برامج النمو المهني للمعلمات وإقامتها . • تنويع أساليب النمو المهني ونشاطاته . • الإسهام في توفير المصادر المعرفية للنمو المهني 99% مشرفات فريق العمل المساند للاشراف التربوي 11 متابعة الإجراءات التنفيذية لتحقيق الأهداف المتفق عليها وفق الاستمارة المعدة لذلك. تهيئة البيئة التربوية التي تدفع للنمو المهني والذاتي للمعلمة : • تحفيز المعلمات على تطبيق المهارات التي تعلموها أثناء التدريب . • حثّ المعلمات للإبداع والتجريب في التدريس والبحث عن كل جديد 96% مشرفات فريق العمل المساند للاشراف التربوي 12 المشاركة في الترشيح لحضور الأساليب الإشرافية. تقبل الأخطاء الناتجة عن الاجتهاد وحثّ المعلمات على الاستفادة منها في التطوير . • إشراك المعلمات في اتخاذ القرارات التي تتعلق بنموهم المهني أو أدائهم الصفي 96% مشرفات فريق العمل المساند للاشراف التربوي 13 تقويم مدى ما تحقق من أهداف وفق المعايير المتفق عليها . تقويم المنهج الدراسي وتطويره : • تحليل أجزاء المنهج وعناصره . • رصد مدى تحقق أهداف المنهج . • تتبع نقاط الضعف في المنهج . • تحديد عوائق تنفيذ المنهج . 99% مشرفات فريق العمل المساند للاشراف التربوي 15 تقويم أثر الأساليب الإشرافية الكترونيا إجراء البحوث العلمية وحثّ المعلمين على المشاركة فيها : • رصد مشكلات الميدان التربوي وتحليلها ودراستها 94% مشرفات فريق العمل المساند للاشراف التربوي 16 المشاركة في دراسة المقررات الدراسية. برامج التنمية المهنية ( الإشرافية والتدريبية ) موجهة نحو الوفاء بهذه الاحتياجات ، وهذا من شأنه تقليل الهدر الناتج عن تنفيذ برامج تقل الحاجة إليها 97% مشرفات فريق العمل المساند للاشراف التربوي 17 إعداد التقرير الخاص بمدى تحقق الأهداف ومعوقات عدم التنفيذ. بناء قنوات اتصال فاعلة ومتنوعة بين المشاركين في العمل .  رسم الطرق الأكثر فاعلية لتحقيق أهداف الإشراف التربوي .  دراسة الكفايات المهنية والإدارية للمشرفين وتحليل الإمكانات المادية والبشرية .  التنسيق والتكامل بين إدارة الإشراف التربوي والإدارات الأخرى .  استعمال أدوات علمية ومتنوعة لتقويم الأداء .  متابعة نتائج التقويم وتحديد العقبات والاحتياجات وتذليل الصعوبات .  رصد توقعات الأداء وقياس أثر الإشراف التربوي .  توفير بيئات عمل آمنة ومشجعة لتنفيذ المهارات الإشرافية 99.5% مشرفات فريق العمل المساند للاشراف التربوي رئيسة الشؤون التعليمية: شريفة احمد القويردي

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سلبيات وايجابيات الإشراف الالكتروني

ادوات قياس اثر العمل الاشرافي